القائمة الرئيسية

الصفحات



حصريا على دار المجد للقصص والروايات

 رواية كريم و فاطمه كامله 

 #القصةكامله

-فيه تفاعل مع القصص الكامله ولا منزلش قصص كامله تاني 

 :يا استاذ حط ايدك علي وسطها 

= بعصبيه: هو لازم يعنى ما تاخد اى صورتين و خلاص

_بقهره: لو سمحت خلص 

- بحزن: حاضر 

=قال ايه احضنها وأحط ايدي علي وسطها ناقص اشيلها هو انا طايقها

* هنا و في اللحظه فقدت فاطمه كل طاقتها و مبقاش عندها صبر و زقته من جنبها و صرخت فيه بصوت عالى قدام الناس و مهمهاش حاجه : انا إللى بقيت مش طايقه اشوفك ولا اكمل في الجوازه دي محسسنى انى رميه و برمى نفسي عليك او مغصوب عليا هو مش انت إللى جريت ورايا لحد ما اتهببت وافقت بس خلاص انا همشي بس والله والله عمرك ما هتشوف وشي، ثم اكملت بدموع  كثيره تبكي علي قلبا جُرح من حبيبه: انا انا مش عارفه انا عملت ايه وصرخت في وش كريم إللى واقف مصدوم منها : قولى يا استاذ كريم انا عملت انا جيت قولتلك اتجوزنى ، انت كنت عايز تتجوزنى وانا وافقت بعد ما حبيتك انا حبيتك لانى حسيت انك بتحبنى بس طلعت اكبر كداب ومش طايقنى، حتى واحنا بنجيب الفستان مجتش معايا وروحت لوحدى بس إللى خلانى قلت عادى انك كنت متحمس وقت ما كنا بنجهز الشقه وتقولى امت يا فاطمه نتجوز وفرحان وبحبك وانا غبيه ومغفله، بقالك اسبوع مش بتكلمنى انا إللى كنت برن عليك ترد علي قد سؤالى وتقفل وكنت بتوجع واقول معلش يمكن مشغول بس واحط مليون مبرر ليك عشان مشيت ورا قلب مغفل بيحبك بس خلاااص يا كريم انسانى، انا هسيبك بس اعرف انك خسرت حد كان بيحبك يا كريم و عمرى عمرى ما هزعل انى همشى دلوقتى، وهتندم علي الوجع إللى وجعته ليا بس عادى، وبعدين خلعت الدبله الموجوده بإيدها و مسكت ايد كريم و حططتها في ايده و بصتله بقهر وقالتله شكرا انك وجعتنى وسابته غارق  بين ذكريات مبهجه

" كم كان يحب بل يعشق فاطمه منذ ذلك اليوم حين سكن في شارع بيتها، كم بذل من الجهد والتعب إلى أن ينال حروف تكوَّن كلمه تبهجه، كان يعشق نبرتها الهادئة ولكنه بألفعاله الغريبه حول تلك البريئه إلى عجوز هالك قد نجح الناس في تدمير ذلك الحب، وغارق بين الوجع الذى سببه لها ونظره القهر والحزن ولكنه قد جرحها كثيرًا ولكن  فات الأوان".

فاق كريم من الافكار دى علي صوت ناس بتزعق وبتقول حاسب حاسب، كريم طلع جرى ولما وصل عند مكان الحادثة والتجمع اللى في نص الطريق عدى خطوتين من الطريق و وقف مقدرش يمشي ومكنش شايف قدامه اي حد غير صوره فاطمه وهى بتبكى بحرقه، فاق علي صوت زعيق اخو فاطمه ليه 

كريم وهو بيجرى عليها  : فاطمه فاطمه يا حبيبتى انا اسف والله والله قومى يلا عشان خاطررى ردى عليا يا فاطمه، هي مش بترد عليا ليه، هي زعلانه منى وانا هصالحها، تعالى اخدك ونسافر يلا قومى معايا، حقك عليا يا قلبي انا اسف سامحيني، غلطت والله قومى طيب اضربيني اعملى اي حاجه يا فاطمه!! 

جه عليه ياسين اخو فاطمه وهو بيزعق: انت السبب ايه يخلى عروسه يوم فرحها تطلع تجرى معيطه عملت لاختى ايه انت السبب لو اختى مفقتش من اللى هي فيه مش هيحصل ليك كويس يا زفت انا بقولك اهو 

كريم: انا انا مش عارف ايه إللى انا نيلته ده بس هي هتبقي كويسه مش هتسبنى هتقوم ونتكلم ونتفاهم بس يلا نروح المستشفي، وبالفعل راحت المستشفي ودخلت غرفه العمليات قعدت فتره وطلع الدكتور بعدها 

الدكتور: اسف يا جماعه البقاء لله شدو حيلكم

كريم : انت بتقول ايه انت اتهبلت صح قولى وسع كده انا هشوفها وسع من وشي  و زق الدكتور و دخل الأوضه عليها  لقاها راقده علي السرير مش بتتنفس مش بتتكلم مش بتضحكله، مش بتقولو بحبك يا كريم و لا انها معاه لاخر عمره ، فضل ماشي الخطوات ببطئ لما شافها علي السرير والكل حواليه بيحاول يطلعه بس هو رفض ومكنش حاسس بيهم المهم قرب منها لحد ما وصل لحد عندها وشال الغطا إللى علي وشها واتكلم : حبيبتى انتى جميله اوى..اوى يا فاطمه وانا بحبك اووى وعمرى ما اقصد ازعلك، قومى بس و هفهمك انا قلت كده  ليه او عرفت ايه خلانى كده ، عشان خاطرى قومى، طب عشان خاطر ربنا ، الناس بتقول كلام غريب وانك مشيتى ، بس انا مش مصدق انتى فاطمه حبيبتى عمرك ما تسيبينى صح مش صح يا فاطمه والنبي قومى تعالى نروح مش احنا مجهزين شقتنا تعالى وهعملك إللى انتى عايزاه بس متسبنيش ، انا مش هعرف اعيش بعدك ومن غير نبره صوتك ،مش هقدر يا فاطمه ، انتى أغلى حد عندى بس هما إللى ادخلو بينا يا فاطمه انا مش عارف ليه كده فاطمه لو سمحتى قومى!

هنا الممرضات مرضوش يسيبوه اكتر من كده لانه حرفيا كان منهار و أهل فاطمه طبعا بيزعقوله و منهارين علي بنتهم.

 بس الوقت فات فاطمه مبقتش موجوده طلعت قدامهم عشان تتنقل في عربيه توديها بيتها تتغسل ، طلعت قدامهم و وشها متغطى مامتها قربت منها و حضنتها جامد و فضلت تبكى و هي في حضنها : فاطمه حبيبتى انا مفرحتش يا فاطمه انا قلبي اتكسرت يا فاطمه اتقهرت يا فاطمه انا ضحكتى راحت يا حبيبتى كده تبعدى عن ماما يا فاطمه يرضيكي انام لوحدى مين هينام معايا ، طيب مين هيعملى شاي ويحضنى ويقولى بحبك يا سوسو مين يا فاطمه انا ضهرى هيتحنى يا فاطمه عشان خاطرى قومى وحياتى عندك ،يا فاطمه.

اخدت الممرضه الرول ونقلت فاطمه و بالفعل اتنقلت فاطمه  و ركبت عربيه الاسعاف و وصلت بيتها لأن مامتها طلبت ان بنتها تتغسل في بيتها  و الدكتور كان يحقق في الموضوع عشان الحكومه و على ما إذن الدفن يطلع وقرر انها تروح بيتها  و ان شاء الله تدفن تانى يوم الصبح، كريم طبعا ياسين اخو فاطمه ضربه و طلع كل الحزن علي اخته في ضربه لكريم وكريم ساكت كل إللى بيعمله انه بيعيط بس و بالرغم أن ياسين مرضاش ياخده البيت عند فاطمه إلا أنه أصر و ركب عربيه و راح و فضل واقف علي باب شقتهم لحد تانى يوم  ، طلعت في النعش،اول لما طلعت كريم مبقاش مصدق ان إللى فى النعش دي فاطمه و راح شال النعش مع أخوها ، شال النعش وهو بيبكى وندمان علي إللى عمله وبيلعن أليوم إللى غلط فيه وصدق كلام الناس علي حبيبته بس مكنش فعلا في وعيه ومش عارف يعمل ايه ، ركبو العربيه وحطو النعش و ركب معاها و فضل حاضن النعش و بيبكى و هو مش مصدق ازاى فاطمه إللى جوا دي هي ازاى مش بتضحك و تهزر معاه و ساكته كده اكيد دي مش فاطمه وهما بيكدبو عليه ، وفضل يفكر طب انا كنت غبي مغيب مش فاهم ليه فاطمه تمشي كنتى افضلى معايا متسبنيش انا محتاج طيفك .

وصلت العربيه ونزلو المقابر و اندفنت فاطمه .

"ارتدت الابيض و تزينت و أطلت طله الملكات ولكن القلب كان يطل طله المكسورين فأبى الاستمرار في ذلك و قرر أن ينهي تلك اللعبه و الابتسامه الخادعه وحسم قراره و قد رحلت عروس لتكن عروسه ولكن في ما هو أفضل من هنا  عند ربها في جنته مع قلوب رئيفه بحالها و رقيقه كل الرقه معاها"..

 عدى يومين كريم فضل قاعدهم في اوضه نومه هو و فاطمه إللى هي معشتش فيها و مش موجود فيها إلا هدومها الجديدة بس هو حضن حاجه منهم يمكن تبقي فيها ريحتها و فضل يسمع الريكوردات إللى كانت بتبعتهم ليه و جه ريكورد فيهم كان مضمونه" كريم اوعى تكسرنى عشان خاطر ربنا انا مش هقدر أتوجع  ، انا بحبك من صغرى و عمرى ما جيت قولتلك عشان بخاف أتوجع والنبي ما تكسرنى " .وكان الريكورد إللى بعده فيه رد كريم و مضمونه" فاطمه متقوليش كده انا ما صدقت انك وافقتى ، صدقيني عمرى ما هوجعك أو أوجع قلبي ، انتى مش عارفه انا كان بيبقي نفسي اكلمك وانتى ماشيه مع ياسين اخوكى بس كنت ببقي متردد وأقول بكرا تبقي مراتى و ادينا اتخطبنا يستى ، بس عمرى ما اقدر اكسرك انتى عمرى والله بحبك" .

بكى كريم اوى بعد الريكوردين و قال بصوت مليان وجع وحزن  : اسف...اسف والله ما كنت اقصد حاجه من دي سامحيني يا فاطمه ، هما إللى عملو كده وانا غبي و صدقت و معرفتش اواجهك و اقولك وقلت بعد الجواز هاخد حقي منك انا اسف إللى حصل قهرنى اووى يا فاطمه انا مكنتش عارف انا ليه  مضربتهومش و قلتلهم ان فاطمه عمرها ما كده ابدا والنبي سامحيني يا فاطمه نفسي اشوفك يا فاطمه و نام و هو حاضن صورتها و دموعه علي خده.

" يُسخر لنا اناس كل هدفهم هو ايقاف كل ما يبهج قلوبنا، يسعون جاهدين لتحطيم امال و حب ، و اين هي عقولنا في تلك اللحظات لا وجود لها "

قام كريم من النوم و قرر انه هيروح بيت فاطمه حتى لو ايه اللى هيحصل هو حابب يروح يشم ريحتها حتى لو في الهدوم ، وصل كريم و بقي قدام باب الشقه و خبط و ياسين فتحله 

ياسين: ايه اللي جابك هنا مش مكفيك إللى حصل

كريم : ياسين من فضلك انا عايز ادخل اوضتها بس 

ياسين: امشي من هنا انت ضيعت اختى 

كريم : ياسين لو سمحتم أنت اكتر واحد عارف انا بحبها قد ايه 

ياسين : بطل الشويتين دول انت إللى موت اختى 

كريم : عارف انى السبب بس هما إللى ادخلو بينا وانا كنت غبي ، اسف والله بس دخلني وهفهمك 

ياسين: انا مش فاهم مين دول إللى ادخلو، انا هدخلك عشان تفهمنى

كريم : شكرا بس ادخل اوضتها الاول و هفهمك.

كريم خطى خطوات تجاه اوضتها و فتح الباب و لاقي مامتها نايمه علي سريرها و حاضنه الهدوم بتاعتها راح كريم تجاها و خبط علي كتفها بلطف : ماما ساميه قومى 

ساميه: كده يا كريم ، تعمل في بنتى كده 

كريم : اسف واسفي مش هيرجعها، بس اسمعيني هحكيلك كل حاجه 

ساميه : احكى يا كريم 


فلاااااش بااااك 

أحمد : ايوه يا كريم انت فين 

كريم : انا مروح في حاجه ولا اي

أحمد: ينفع تيجي عندى 

كريم : دلوقتي ، مهم يعنى

أحمد : اه يعم تعالى بس 

كريم : ماشي هاجيلك

وصل بيت أحمد و خبط و دخل البيت.

اول لما دخل البيت لاقي بروجكتر ومعروض صور فاطمه بس مواقف مش كويسه مع ناس في اوضاع مش كويسه ، كريم اتصدم لما شاف الصور وفضل يزعق ويقول : ايه الهبل ده اكيد مش حقيقي فاطمه لا يمكن تخونى و تخدعنى 

أحمد طلع و شغل النور وقال :  لا ده حقيقي ، هي دي فاطمه المحترمه يا كريم ، دى إللى اتخدعت فيها 

كريم : انت انت مين إللى جابلك الصور دي 

أحمد: اتبعتتلى

كريم: وليه مش ليا انا 

أحمد: قالى انك أحمد: قالى انك هتقتلها فيها وهى تستحق الموت فعلا 

كريم : اكيد دي مش فاطمه ، الصور دي مش حقيقه 

أحمد: انا قلت كده و وديت الصور لصاحبي مصور و قالى انها حقيقيه

كريم: مش معقول مش مصدق 

أحمد: لا صدق يا صاحبي انا مرضتش اسيبك علي عماك قلت اوعيك و معرفتش ابعتلك الصور ، قلت اوريك علي البروجكتور عشان مكنتش هقدر أقول حاجه 

كريم : انا مش عارف اعمل ايه ، لازم الجوازه تنتهى

أحمد: اوعى ، انت كمل فرحك و كراها فيك و بعد الجواز عاقبها و خد حقك ولما تعمل فرحك بس انت هتبقي مش فرحان اكيد عشان هي خاينه هيبقي فرح غم عليها ده اقوى من الموت إللى تموته ليها هتبقي كسرتها ، وفيه حاجه كمان 

كريم: انا مش عارف اقدر اعمل كده ولا لا ، حاجه أيه

أحمد : هتقدر ده شرفك يا صاحبي ، كلم البنت إللى بتحبك

كريم : مين دي ، هعمل كده و بعد الفرح هوريها

أحمد : سها إللى بتحبك و محترمه مش زى فاطمه

كريم : أنسي انا بحب فاطمه وبس ، بس هاخد حقي و مش هخونها زى ما خانت

أحمد : براحتك 

كريم : انا همشي بقي

أحمد: ربنا معاك ي صاحبي هي متستهلش قلبك ولا حبك ، انا هبعتلك الصور دي عشان لما تحن تفتكر انها خاينه

كريم : سلام .


نرجع بقااا

كريم : ده يا ماما إللى حصل من حقي أزعل و أغضب و اكره فاطمه ولا لا 

ساميه: بس انا بنتى عمرها ما تعمل كده 

كريم : عارف والله عارف والله خلانى أتأكد انى بعت الصور لواحد صاحبي و قالى ان الصور دى تركيب و فوتوشوب 

ساميه : طب  و معملتش كده قبلها ليه 

كريم : مش عارف انا كنت تايه يا ماما و مش عارف انا في حلم ولا حقيقه، كنت كرهت فاطمه و عقلى اقنعنى انها خانت حبي 

ساميه: انا مش عارفه اقولك ايه ولا ايه، طيب ليه أحمد يعمل كده 

كريم : مش عارف والله، انا وهو طول عمرنا صحاب و اخوات ليه يعمل في فاطمه كده 

دخل هنا ياسين إللى كان واقف علي الباب  وقال : عشان انا رفضت اجوزو فاطمه

كريم : انت بتقول ايه يا عم 

ياسين : أحمد كان بيحبها وأنا رفضت ومن يومها وهو قالى انه هيندمنى علي اليوم ده و قالى انها مش هتبقي لحد ابدا 

كريم : يا ابن ال...

ساميه :  يا حبيبتى يا بنتى ، مكنتيش ليكي دعوه بحد وفي حالك و المشاكل بردو مش سيباكى

كريم : متخفيش يا ماما انا هجيب حقها ، بس عندى طلب 

ساميه : ايه يا ابنى اتفضل 

كريم : عايز انام علي سرير فاطمه 

ساميه : ماشي يبنى نام

ياسين : نام، وأسف انت كان حقك تعمل كده، بس دى اختى وانا إللى مربيها انا هنزل اجيب أحمد 

كريم : عارف و لا هاتو و نتصرف معاه .

ياسين: اسيبك تنام بقي .

كريم قام الدولاب قام جاب شويه من الهدوم بتاعتها إللى كانت بتلبسهم قبل الفرح بكام يوم و حضنهم و ضم  صورتها لحضنه و شغل ريكورد فيه صوتها و هى بتغنى و نام نوم عميق جدا 

كريم: فاطمه وحشتيني اوى

فاطمه: وانت اووى

كريم : انا اسف اوى يا فاطمه اسف سامحيني

فاطمه: مسمحاك انا عرفت ان انت مكنش ليك ذنب في الموضوع

كريم : اه و الله انا انصدمت يا فاطمه 

فاطمه: أنسي يا كريم انا مسمحاك والله 

كريم: بحبك اوي، ما ترجعيلى يا فاطمه

فاطمه بابتسامة: مش هينفع  انا مبسوطه هنا  

كريم: بس انا مش مبسوط من غيرك 

فاطمه: اكيد هنتجمع يا كريم أصبر وربنا يجمعنا اكيد دي سُنن الحياه 

كريم  وهو بيحضنها:بحبك اوى، وحشتيني و وحشنى صوتك 

فاطمه :وانت كمان يا كريم . 

راح ياسين لأحمد البيت بس ملقهوش هناك لانه كان مات بسبب جرعه مخدرات زياده وده كان جزاء ربنا ليه ، علي إللى سببه لناس مأذهوش في اي حاجه .

 العشاء بتأذن وساميه داخله تصحي كريم من النوم عشان نايم من الصبح فضلت تقوم فيه و تنده عليه و تهزه جامد و نادت علي ياسين عشان يشوفه بس نفس النتيجه مش بيرد عليهم ومفيش تنفس ابدا وجه وكشف عليه ياسين لان ياسين دكتور بس مفيش أمل لأن كان السر الربانى طلع و روحه راحت لروحها  ومات كريم .


مات كريم و اخر حاجه حلم بيها كانت صوره فاطمه راحلها لأن روحه و قلبه مقدروش يبعدو عنها ابدا فراح ليها لأن القلوب المحبه ما لها إلا احبابها و لقائوهم .


اختبارات الحياه قد تكون شاقه علي قلوبنا و ان كانت في الأساس قلوبنا متهالكه و بها ندوب كثيره ، ولكن  الله لديه في كل أمر و فعل يفعله  حكمه ورائها  وما كان يوما اختبار الله لك شرا بل كان خيرا ليختبر حبك لذلك الشخص او وفائك او درجه ايمانك و صبرك و ان كان تحملك وصبرك و ايمانك يُرضي سيكافئك علي ذلك و لك أجر عظيما عند الله و الله و ثق في ذلك كثير انه و ردد علي لسانك انه " قل لن يصيبنا الا ما كتبه الله لنا".


النهايه

.ياريت اشوف تفاعل يشعجني انزلكم ديما قصص كامله

كداخلصت الروايتنا 👍

 متنسوش التفاعل ورأيكم لو الروايه عجبكم.....♥️

⚡#رايك_في_كومنت_يفرحنى⚡

علقي ب20 ملصق وأعملي #متابعة لحسابي ليصلك  كل جديد 👈👈 ماجد فادي 👉👉

عشان يوصلك احلى القصص متكتبش تم وتجري🏃‍♀️ أعملي #متابعة لحسابي اوطلب صداقه  ليصلك احلى واجمل القصص مفاجأة من العيار الثقيل 🤺 افضل القصص والروايات 👌ونتظرونافي قصه جديدة

تعليقات

التنقل السريع